تناولت محادثة حادة موضوع العلاقة بين الدين والسلطة، وبالتحديد تأثير الشريعة الإسلامية على النظام العالمي. اتخذ المشاركون مواقف مختلفة؛ فقد رأى البعض كعادل أن الأنظمة المستندة إلى مبادئ دينية قادرة على تحقيق العدالة والشمولية استناداً إلى تجارب تاريخية ناجحة. ومع ذلك، اعترض آخرون مثل فلة بن صالح مستشهدين بمثاليات لأفغانستان والدول العربية الأخرى التي شهدت قمعاً وظلماً تحت حكم أنظمة ادعت الاعتماد على الدين.
وتطرقت ولاء الحنفي إلى تعقيدات الموضوع مؤكدة أن الدين ذاته ليس خيراً مطلقاً أو شراً مطلقاً، ولكنه يتوقف على كيفية استخدام الأفراد والجماعات له. وأوضحت أنه رغم حالات سوء الاستخدام التاريخية للدين لتعزيز الطغيان، إلا أنه أيضاً أُستخدم كمصدر للمقاومة ضد الظلم وتمكنت مجتمعات متنوعة دينياً من التواجد بشكل سلمي جنباً إلى جنب.
إقرأ أيضا:كتاب أصول الرسم الهندسي باستخدام الأدوات والحاسوببهذا الصدد، سلطت المناقشة الضوء على تحدٍ فلسفي عميق بشأن دور الدين في السياسات العامة وكيفية تناسقه مع مفاهيم الديمقراطية الحديثة. ولم يتم الوصول لاتفاق نهائي خلال هذه الجلسة، مما يدفعنا لاستمرار البحث
- بسم الله الرحمن الرحيمالإخوة المشايخ الفضلاء أحيكم بتحية الإسلام أولاً: في البداية أنا صاحب الفتاوى
- لقد صدر لي صك طلاق من شهر جمادى الثاني عام 1433هـ بعد أن أرسل زوجي رسالة على الجوال أنت طالق ظلماً ب
- Nigeria women's national football team
- قرأت الكثير وسألت كثيراً فلم أجد الجواب الشافي، وجدت أجوبة عن نفس سؤالي هُنا ولكنها لم تكن جوابا مبا
- لسبب ما أرغب في التقاعد من عملي من شركه حكومية أعمل بها ولكن عمري ينقص عن سن التقاعد ببضع سنوات فقط