يُعرّف الشيطان في القرآن الكريم على أنه عدو للإنسانية منذ خلق آدم، حيث قادته إلى ارتكاب الخطيئة الأولى وتعرضه للخروج من الجنة. يُصبح بعد ذلك مصدرًا للفساد والغواية، يدفع الناس نحو الذنوب والمعاصي. يدعونا القرآن الكريم إلى الوعي بهذه الغوايات والالتزام بتوجيه الله بالتدبر والتحفظ. يُحذّر النص من استجابته لِ”كل حلاف مهين”، مُؤكداً أننا أكثر إكراماً منه، وأن النهاية ستشهد اقراره بإدانته أمام الخلائق كافة. لذا يجب علينا الحذر دوما والاستعاذة بالله من شروره. الهداية بيد الله تعالى وحده وهو الذي يَصرف المغريات ويُرزق عباده بِ”مخرجٍ” من خلال تقواهم له.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Gorgol River
- بدأت العمل في مركز اتصالات. وهو عبارة عن الاتصال بأرقام عشوائية، وإيهامهم بأنهم فازوا معنا بقسيمة شر
- هل يستطيع الشاب أن يبدأ بدراسة علوم الفقه والسيرة والسنة عندما يكون عمره 21 سنة أو عند خروجه من البك
- جزاكم الله خيرا على هذا الموقع: أعمل في إحدى الشركات الخاصة التي تعمل في مجال مقاولات توصيل الغاز ال
- زوجتي حامل تقترب من فترة المخاض وهي تصوم. اليوم بدأت تلاحظ نزول ماء أبيض بكثرة. فهل تصوم وتصلي ؟جزاك