يحتفي هذا النقاش، الذي ضمّ رابي سعيد وخولة بوزرارة وأمل الجبلي وهاجر القروي، بموضوع حساس هو التوازن بين تقدم التكنولوجيا وحماية حقوق الإنسان. رغم الإشادة بـ”النمو الكبير وتحسين الخدمات الأساسية” التي يمكن أن توفرها التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي، يُؤكد المشاركون على ضرورة منع تجاوز هذه التقنيات “الحدود الأخلاقية والإنسانية”. لا تكمن الحلول في “القِيادة المرنة والمبادرات المستقبلية” وحدها، بل يشدد الجميع على الحاجة إلى “تشريعات رقابية صارمة وضوابط قانونية” تُحدّ من الاستخدام السلبي للتكنولوجيا.
يُعتبر القانون – بحسب المشاركين – “العنصر الأساسي” لحماية حقوق الأفراد ومنع تراجع المجتمع نحو “الاستخدام التكنولوجي غير الأخلاقي”. يتمثل هدفهم في تحقيق “موازنة متوازنة ومستنيرة” تعطي الأولوية لكل من الابتكار التكنولوجي واستفادته، مع ضمان سلامة وحقوق كل فرد ضمن مجتمع مستقر ومتنامٍ.
إقرأ أيضا:كتاب المملكة الحيوانية- ما حكم أن يقضي الشخص صلاة المغرب، مع جماعة يجمعون صلاة العشاء جمع تقديم؟ وهل يجوز أن يبدأ معهم من ال
- جزاكم الله خيرا على إجابتكم عن سؤالي رقم: 2613923، بخصوص قائمة المنقولات، لكني لا أسأل عن القائمة ال
- أنا موظف بإحدى شركات القطاع الخاص وتعمل في مجال الملابس الجاهزة وتصديرها إلى أوروبا وأمريكا ويوجد من
- أنا أمتلك مزرعة لتربية دواجن وهناك أكثر من مسألة تؤرقني والمسألة الأولى باختصار تبدأ منذ اللحظة الأو
- Chechil