الكبائر في الإسلام هي الذنوب العظيمة التي تستوجب العقوبات الشرعية، سواء في الدنيا أو الآخرة. تُعرّف الكبيرة بأنها كل ذنب ورد فيه حد شرعي في الدنيا، أو وعيد بالعذاب أو الغضب أو اللعن في الآخرة، سواء في القرآن الكريم أو السنة النبوية. وقد اختلف العلماء في تحديد عدد الكبائر، حيث عدها بعضهم بسبعين، وبعضهم بأكثر من ذلك. من الأمثلة على الكبائر الشرك بالله، قتل النفس بغير حق، السحر، عقوق الوالدين، الربا، الزنا، أكل مال اليتيم، الغش والخداع، شرب الخمر، والسرقة. للتوبة من الكبائر، يجب على المسلم أن يتجنب رفقة السوء ويختار رفقة صالحة، يلتزم بالشرع الإسلامي ويصدق خبر الله وينقاد لأمره وينتهي عما نهاه عنه. كما يجب عليه أن يتوب إلى الله من الذنوب السابقة ويستغفره ويستعيذ به من شر نفسه والشيطان. التوبة النصوح وكثرة الاستغفار والإنابة إلى الله هي السبيل لتكفير الكبائر.
إقرأ أيضا:اللغة العربية الجامعة لكل المغاربة- شاهدت أحد الشيوخ فى إحدى القنوات الفضائية يقول إن هناك آيات من القرآن نسخ رسمها من المصحف وروى حديثا
- أريد تفصيلا شديدا عن حق خمس الخمس لآل عقيل بن أبي طالب وهل يعطوني إذا أثبت نسبي لآل البيت، مع العلم
- زوجي قال لي: لو ما ذهبت معي المناسبة القادمة لناس معينة تبقين غير امرأتي. وبعدها تكلمنا، وقال لي أنا
- هل يجوز لمن اغتبته أو أسأت إليه بالكلام أن أدعو له وأستغفر عنه، دون أن أذهب إليه وأطلب السماح منه، س
- ريوبيامبا كانتون