يؤكد النص على أن الكرم والجود ليست مجرد خصال حسنة بل فضيلة سامية حث عليها الإسلام منذ عهده النبوي، وتُعد مرآة صادقة لمدى تواضع الشخص وحرصه على خدمة الآخرين بالإحسان إليهم.
لا يُقتصر أثر هذه الفضيلة على تقديم الأموال فقط، بل تشمل كل أنواع الخير والمساعدة، فبالتأكيد يعزز ذلك روح الإيثار والتراحم والتسامح بين البشر، وبالتالي يساهم في بناء مجتمع مترابط ومستقر. يُوضّح كذلك أن الكرم والجود طريقٌ نحو رضا الرب سبحانه وتعالى، كما يثبت الصحابة رضوان الله عليهم بهذا السلوك النموذجي من خلال بذلهم ما لديهم دون انتظار مكافأة مادية، مُظهرين محبتهم لله عز وجل وإعانتهم لإخوانهم المساكين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغيالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- المساحة الأرضية
- توفي زوجي، وأبي، وجدي، وأسكن مع أمي، وأخي -وهو ميسور الحال-، ولا أقدر على تقديم مصاريف البيت، فهل أخ
- أنا صاحبة السؤال رقم: 2411760، وقد أجبتموني ـ جزاكم الله خيرا ـ أنه عند كثير من أهل العلم لا تفسد ال
- نطقت لزوجتي: إنك طالق مرتين، وفي المرة الثالثة وضعت يدها على فمي، وقد قلتها تحت تأثير صدمة كبيرة ولم
- Jude Hill