تعرض النص لموضوع مثير للاهتمام وهو البقع البيضاء على اللثة، وهي ظاهرة قد تثير قلقًا بين الأفراد نظرًا لأن اللون الطبيعي للثة هو الوردي اللامع والصحي. تشرح الدراسة عدة عوامل محتملة لهذه الظاهرة، أولها التهاب اللثة الذي ينتج عن تراكم البكتيريا والجراثيم تحت الخط اللثوي، مما يتسبب في تغير اللون إلى الأبيض. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لجفاف الفم الناجم عن أدوية معينة أو حالات طبية مثل مرض السكري أو اضطرابات المناعة الذاتية أن يساهم أيضًا في ظهور بقع بيضاء.
كما تستعرض الدراسة حالة أخرى تسمى “الإنكسار الخلوي”، حيث تفقد خلايا اللثة طبقتها الواقية، تكشف بذلك طبقات أكثر باهتة أسفلها تبدو كالنقاط البيضاء. علاوة على ذلك، قد تؤدي بعض الأدوية المضادة للتخثر، مثل الوارفارين والإسبيرين، إلى تغيرات في نسيج وسطح اللثة، بما في ذلك ظهور بقع بيضاء. أخيرًا، هناك مجموعة واسعة من الحالات الطبية المرتبطة بتغيير لون اللثة، بما في ذلك السرطان وفقدان الدم وأمراض الغدة الدرقية وغيرها.
إقرأ أيضا:الأدارسة الأشراف وبداية الدولة المغربيةمن الضروري استشارة طبيب أسنان متخصص عند ملاحظة أي تغيي
- تحرّك على هذا النحو
- شيوخي الكرام: أنا طالب في جامعة من الجامعات المختلطة، وكما تعلمون وكما هو معلوم في هذا الزمان، أن جم
- قال لي أحد الأشخاص إنه لا يجوز ترك المصحف مفتوحا من غير قراءة، فهل يوجد دليل من السنة على ذلك؟
- وقعت على جسمي نجاسة، ونمت مساء ولم أطهرها؛ بحجة أني سأطهرها صباحًا، لكني لم أتطهّر بسبب خروجي من الم
- أنا شاب عمري 25 عامًا، لا زلت أدرس، وغير متزوج، وأنا في ورطة عظيمة، فماذا أفعل؟. لقد نشأت -والحمد لل