تعمل الغدة الدرقية كمحرك أساسي لمعدل الأيض في جسم الإنسان، ولذلك فإن أي اختلال في توازن هرموناتها يمكن أن يكون له تأثير مباشر على وزن الجسم. عند وجود فرط نشاط للغدة الدرقية، تنتج كميات مفرطة من الهرمونات، مما يساهم في رفع معدلات الأيض. نتيجة لذلك، قد يفقد الشخص وزنه دون بذل جهد بدني إضافي، لكن البعض الآخر ربما يكتسب الوزن بسبب الرغبة الدائمة للأطعمة عالية الطاقة والشهية المفتوحة.
على الجانب الآخر، يقود قصور الغدة الدرقية إلى انخفاض إنتاج الهرمونات الضروريّة، ممّا يؤدي إلى تباطؤ عمليات الأيض. وهذا التباطؤ يسمح بتجميع الدهون بفعالية أكبر، مما يؤدي إلى زيادة ملحوظة في الوزن. علاوة على ذلك، يمكن للقصور أن يولد شعوراً بالإرهاق والكسل الذي يحجم من النشاط البدني ويحفز كذلك على زيادة الوزن.
إقرأ أيضا:كتاب المنهجيات والتقنيات وإدارة العمليات الحديثة في هندسة البرمجياتفي النهاية، تعتبر رعاية طبية سريعة ضرورية لأي حالة من حالات خلل وظائف الغدة الدرقية لمنع حدوث مضاعفات صحية خطيرة محتملة. العلاج عادة ما يتضمن أدوية لتحقيق الاستقرار في مستويات الهرمونات وتغيير نظام غذائي وصحي للح
- Nick Jr. (Australian and New Zealand TV channel)
- تعودت ولله الحمد قضاء الأيام التي أكون فيها في حيض قبل مجيء رمضان التالي، ولكن هذا العام تأخرت في قض
- أونوريه شامبيون
- قرأت هذا الحديث وما فهمت معناه: لَمّا نَزلَتْ سورةُ النِّساءِ، قال رسولُ اللهِ: لا حَبْسَ بعدَ سورةِ
- بسم الله الرحمن الرحيم أحد الأشخاص نوى أن يحفظ كتاب الله، ومنَّ الله عليه بحفظ سورة البقرة، ولكن بدو