تتناول الدراسة موضوع تأثير الألعاب الإلكترونية على الصحة النفسية للأطفال والمراهقين بشكل شامل ودقيق. تؤكد الدراسة أن ازدياد شعبيتها خلال العقود الأخيرة أدى إلى ظهور آثار إيجابية وسلبية متزامنة. من الجانب الإيجابي، تساعد الألعاب في تنمية مهارات اجتماعية ومهارات حل المشاكل، فضلا عن كونها مصدرًا غنيًا بالمعلومات التعليمية والثقافية. ومع ذلك، فإن اعتماد الأطفال والمراهقين المفرط عليها يرتبط بمشكلات نفسية خطيرة مثل اضطرابات القلق والاكتئاب وصعوبات التركيز وقلة النوم. ويبدو أن عمر المستخدم ونوع اللعبة ومستويات المنافسة تلعب جميعها دورًا مهمًا في تحديد شدة هذه التأثيرات.
وتقدم الدراسة نصائح عملية للآباء والمعلمين، بما في ذلك تحديد أوقات محددة للاستخدام اليومي للجهاز والألعاب، ومراقبة المحتوى الذي يتعرض له الأطفال أثناء اللعب، وتعزيز الانخراط في هوايات بديلة مثل الرياضة والقراءة والأنشطة الفنية. وبالتالي، توضح الدراسة أنه رغم فوائدها العديدة، يجب إدارة استخدام الألعاب بعناية لمنع المضاعفات السلبية المحتملة على الصحة النفسية للشباب.
إقرأ أيضا:قصيدة شويخ من أرض مكناس تشهد بفصاحة الدارجة المغربية- قال أحد الأشخاص: أنا في موقف صعب، وغير قادر على التفكير بطريقة سليمة، فعندي شهادة أمام المحكمة عن قض
- Ehingen
- أنا أعمل بأحد البنوك الكبرى في الإمارات، وأشغل منصبا هاما بالبنك، وأريد أن أتقدم لفتاة متدينة وخريجة
- Alcatel
- أنا شاب مقبل على الزواج، فكيف أجعل هذا الزواج خالصا لله ومقوياً لعلاقتي بربي لا موهناً لها وشاغلا له