تناولت الدراسة تأثير التكنولوجيا الحديثة على الصحة النفسية، حيث سلطت الضوء على جانبين رئيسيين: الإيجابي والسلبى. من ناحية إيجابية، أظهرت التكنولوجيا قدرتها على تقديم دعم نفسي وعلاجى عبر الوسائط الرقمية، بما فى ذلك العلاج عن بُعد ونظام مراقبة الأعراض المرتبطة بالأمراض النفسية. كما ساهمت أيضًا فى تطوير مهارات اجتماعية وسلوكية صحية من خلال الخدمات التعليمية والبرامج التدريبية. ومع ذلك، كشفت الدراسات عن جانب سلبي واضح يتمثل فى ارتباط الاستخدام المكثف للتكنولوجيا باضطرابات نفسية مختلفة مثل القلق والإجهاد واضطرابات النوم. وقد ربطت دراسة أجرتها جامعة هارفارد بين ارتفاع معدلات استخدام الهواتف الذكية وزيادة احتمالية الإصابة بالاكتئاب لدى المستخدمين الذين يقضون أكثر من ساعتين يوميًا أمام شاشاتها. بالإضافة إلى ذلك، أدى انتشار شبكات التواصل الاجتماعى إلى شعور العديدين بالوحدة وانخفاض تقدير الذات نتيجة المقارنات المستمرة مع الآخرين.
إقرأ أيضا:بَرَكة (يكفي)ومن ثم تناولت الدراسة ظاهرة “الإدمان الرقمي”، موضحة أنه ينتج عن اعتماد غير طبيعي على الأجهزة الإلكترونية والاستخدام المطول للإنترنت، مما يؤثر سلبًا على الحياة الواقعية
- لقد سميت ابنتي باسم: ساندي، وبعد تسميتها قال لي بعض الناس إنه اسم مسيحي، وبعد البحث في النت وجدت له
- هنري الأول ملك فرنسا: تاريخ حكمه وأبرز إنجازاته
- من ينام بعد صلاة الفجر، هل يقرأ أذكار الصباح قبل النوم أم بعدها؟ جزاكم الله خيرًا.
- امرأة قبل موعد الدورة الشهرية بثلاثة أيام تنزل عليها إفرازات بنية بشكل نقط مع ألم الدورة وبعد الدورة
- أردت أن أصلي مقتدياً برجل وهو لا يعلم، فمتى أعلمه قبل أن أنوي الصلاة أم بعد النية