تُعتبر قصة تكوين اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة فصلًا مهمًا في التاريخ الحديث لشبه الجزيرة العربية. يعود تاريخ هذا الاتحاد إلى العام 1971 عندما اجتمعت سبع إمارات – وهي أبوظبي، دبي، الشارقة، عجمان، أم القيوين، رأس الخيمة، والفجيرة – تحت راية واحدة برؤية مشتركة لبناء وطن قوي ومتماسك. لعب لقاء الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مع الشيوخ الآخرين دورًا حاسمًا في تشكيل الاتفاقية التي أعلنت عن ولادة الدولة الجديدة.
منذ ذلك الحين، شهدت الإمارات تطورات كبيرة حيث تم تنفيذ مشاريع ضخمة لتطوير البنية التحتية والبرامج التعليمية والصحية وغيرها لتحقيق النهضة الحضرية الشاملة. رغم وجود حكم محلي مستقل لكل إمارة، فإن الحكومة المركزية تعمل بجد على تنمية جميع المناطق بالتوازي. بالإضافة إلى التركيز على تعزيز الروابط الاجتماعية والثقافية بين المواطنين وترسيخ الشعور بالانتماء الوطني الواسع عبر المهرجانات الوطنية والمناسبات الثقافية.
إقرأ أيضا:كتاب مدخل إلى علم تصميم البرمجياتكما أولت الحكومات المتلاحقة اهتمامًا كبيرًا لدعم القطاعات الاقتصادية المختلفة بما فيها النفط والصناعة والسياحة والعقارات لجذب الاستثمارات الأجنبية وخلق فرص عمل محلية. وقد حققت هذه السياسات
- شكا لي أحد الإخوة من زوجته، حيث إنه كان في محل تجاري، فرآها تنظر بإعجاب لشاب رياضي في المحل؛ فنهرها،
- Abu Obaida (Hamas)
- أرجو من فضيلتكم الفتوى في هذا الأمر وهو عندما نويت الحج هذا العام ظهرت امرأة عجوز حاجة فبعثت لي تقول
- أنا شاب متقدم للصف الثاني ثانوي وانتقلت من مدرستي التي كنت بها بسبب عدم توفر التخصص الذي أريده ولكن
- فالمي