يُقدّم نص حمزة الحدادي تحليلاً لمشكلات تطبيق الذكاء الاصطناعي في التعليم العربي، مبرزا تحديات اللّغوية والمعرفية التي تُعيق وصول الأدوات التقنية إلى جميع الطلاب، إذ يُصعب ترجمة هذه الأدوات إلى اللغات المحلية وتأقلمها مع الثقافات العربية المتنوعة. كما يسلط الضوء على مشكلة عدم تكافؤ الوصول إلى التقنيات الحديثة، ما قد يُزيد من الفجوة التعليمية بين الطلاب ذوي البنية التحتية الرقمية الضعيفة والمُحظوظين بالوسائل المتاحة.
بالإضافة إلى ذلك، ينبه النص إلى ضرورة الحفاظ على القيمة الإنسانية في التعليم، مُشدداً على دور المعلمين والمدارس في توفير الدعم النفسي والعاطفي الذي لا يمكن أن تقدمه الأنظمة الإلكترونية. أخيراً، يُحذر من مخاطر الأمن السيبراني وتعطيل بيانات الطلاب، معتبراً هذا الأمر تحدياً رئيسياً أمام تطبيق الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم العربي.
إقرأ أيضا:التأثير الكبير للعربية على باقي اللهجات الوطنية بالمغرب- حبٌ واحدًا تلو الآخر
- لي ثلاثة إخوة أشقاء وخمس أخوات شقيقات، وأمي لها قطعة أرض تريد توزيعها علينا في حياتها وترغب في إعطاء
- حدثت مشكلة بيننا وبين أبناء عمنا الذين هم جيراننا في نفس الوقت منذ كنا في مرحلة الدراسة، واليوم أنهي
- Colatina
- ابنتي أضاعت (جاكيت) المَدْرسة، فذهبت إلى المُدَرِّسة، فأدخلتني غرفة بها مفقودات كثيرة جدًّا؛ لدرجة و