رهط، التي تعتبر واحدة من أبرز المراكز البدوية في منطقة النقب بمصر، تتمتع بكثافة سكانية كبيرة تقدر بحوالي 65,000 نسمة وفقاً للإحصائيات الرسمية الأخيرة. هذه المدينة العربية الأصيلة تحتضن مجموعة متنوعة من العشائر البدوية القديمة مثل آل طريف وأل تيها وبيت عزازمه وكاندين، والتي ترتبط بروابط تحالفية قوية بشمال شبه الجزيرة العربية وسيناء المصرية. يعود تاريخ توطن السكان إلى عهد الرومان القدماء عندما سموا المكان “رهتا”، وهو ما يعني حرفياً مزرعة للحلال صالح للتربية الحيوانية نظرًا لغناها بالمياه والخصوبة الزراعية.
بعد توقيع اتفاقيات كامب ديفيد عام 1972، حصل سكان رهط على الحق في التصويت السياسي ضمن الأراضي الفلسطينية ذات الحكم الذاتي لفترة مؤقتة. ومع ذلك، فقد تعرضت المدينة لمجموعة من التحديات الرئيسية التي حالت دون تحقيق تنمية مستدامة. فمن جهة، يوجد نقص واضح في حكم ذاتي فعال يخفف من آثار نظام الفصل العنصري الصهيوني. ومن الجهة الأخرى، تكافح رهط مع معدلات بطالة مرتفعة للغاية (أكثر من 40%) ونسب فقراء أعلى بكثير من المعدلات العالمية. بالإضافة إلى ذلك، تع
إقرأ أيضا:قبائل بني معقل بالمغرب الاقصى- كنت قد هجرت صديقي المسلم منذ خمسة أشهر, والآن تحدثني نفسي بالعدول عن هذا؛ خوفا من الله , ولا أعرف ما
- لا أريد أن أبكي
- أسكن في جدة ولكن تضطرني ظروف العمل إلى السفر خارج جدة إلى الرياض أوالدمام مثلا وربما خارج المملكة أح
- بسم الله الرحمن الرحيم - ما حكم التأرجح في الصلاة بشكل طفيف مع ثبوت القدم في مكانه مع ترتيل قراءة ال
- كان لديَّ محل تجاريّ في سوريا، وأحد التجار كان له عندي مبلغ مالي ٢٠٠ ألف ليرة سورية، وكانت تساوي أرب