وفقاً للنص، فإن غالبية فقهاء الإسلام، بمن فيهم المالكية والشافعية والحنابلة، يتفقون على أن إخراج كفارة اليمين نقدًا ليس جائزًا. وبدلاً من ذلك، يجب تقديم عين الكفارة، سواء كانت وجبات طعام محددة (الإطعام) أو ملابس للمحتاجين (الكسوة). ويستند هذا الرأي إلى آيات قرآنية وأقوال صحابة وتابعين مشهورين مثل عمر بن الخطاب وابن عباس. ومع ذلك، هناك وجهة نظر مختلفة عبر عنها الحنفية تقبل إعطاء القيمة المالية لكفارة اليمين بشرط تحقيق هدفها الأساسي وهو تخفيف فقر المحتاجين. رغم قبول هذه الطريقة عند البعض، إلا أنها ليست الأرجح ولا تتماشى تمامًا مع توجهات الشريعة الإسلامية. وللحصول على أقصى ثواب وتحقيق القصد الأصلي للكفارة، ينصح باتباع نهج أغلبية الفقهاء بتقديم الطعام أو الملابس فعليًا وليس نقودًا. وفي نهاية المطاف، يؤكد النص على أهمية الصدقة والإحسان تجاه الآخرين بغض النظر عن طريقة تنفيذ الكفارة.
إقرأ أيضا:التأثير الجيني العربي حاضر بقوة لدى الأندلسيين حسب دراسة جينية جديدة- سمعت عن أجر كافل اليتيم فقمت ولله الحمد بالذهاب إلى الجمعية الخيرية وكفلت 3 أيتام ولله الحمد واحد في
- أصبت بمرض التصلب العصبي المتعدد، وهذا المرض جعلني عصبية جدا لدرجة أنني أحياناً أتطاول على أمي وأبي،
- أنا مدينة للبنك الربوي بمبلغ أستطيع أن أسدده خلال أشهر وبأقساط، وأنا أرغب بإخراج الصدقة كل شهر من مع
- هل يجوز العمل في الحكومات المحاربة للإسلام، والمسلمين كدولة إسرائيل، وغيرها، مع العلم أن العمل في وظ
- كنت أفطر في نهار رمضان بشرب الماء بحجة العطش والجوع من غير علم أهلي، وعمري 12 سنة مع العلم أني قد بل