تناول نقاشٌ حواريٌّ بين مجموعة من المتحاورين موضوع تأثير زيادة كمية المعلومات المتاحة بشكل كبير – والتي يمكن اعتبارها “فيضان إعلامي” – على جودة التفكير النقدي لدى الأفراد. واتفقوا جميعاً تقريباً على أن هذه الزيادة غير المسبوقة في المحتوى الرقمي قد أدت إلى نتائج سلبية، حيث أصبح الناس أقل قدرة على التمييز بين الحقائق والأكاذيب بسبب سرعة وسهولة الوصول للمعلومات. أكد المشاركون على ضرورة إعادة تقييم كيفية استيعاب ومعالجة تلك الكمية الهائلة من البيانات، مشددين على أهمية الاعتماد على آراء الخبراء والتأكد منها قبل تصديق أي معلومة. كما سلطوا الضوء على المخاطر المرتبطة بالمصادر المشكوك فيها والمعلومات المغلوطة، خاصة فيما يتعلق بالترويج التجاري والاستخدام السيئ لوسائل التواصل الاجتماعي. ويبدو أن هناك توافقاً عاماً حول الحاجة الملحة لإعادة تعريف المفاهيم الأساسية للتفكير الناقد واستراتيجيات التحقق منه، بهدف خلق مجتمع أكثر معرفة وثقافة وقدرة على تمييز الواقع عن الوهم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لحمي ياكلني- بعد الاستبراء من البول وأثناء الاستنجاء عند غسل قطرة البول المتبقية على الذكر بملء الكف ماء طاهر، ما
- ما حكم التأجير من الباطن إذا كان المستأجر منه لديه عقد مع المالك ينص في إحدى فقراته على عدم السماح ل
- عقيدة المسلم.
- F9 (movie)
- امرأتي طلبت الطلاق أكثر من مرة، وعندما بحثت في الموضوع، اكتشفت أنها تتكلم مع شخص آخر، وتطلب الطلاق م