وفقًا للنص المقدم، فإن حكم أخذ قرض ربوي للحاجة الماسة محرم في الإسلام. هذا الحكم مستمد من عدة أدلة شرعية، منها الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تحرم الربا وتلعن آكله وموكله وشاهديه. الإسلام قد أغنى عباده عن الربا بشتى الطرق المشروعة لكسب الحلال، مثل العمل لدى أرباب الأعمال، أو الانضمام إلى عمل حكومي مباح، أو الاتجار في مال غيره مضاربة بجزء مشاع معلوم من الربح. حتى في حالة الحاجة الماسة، مثل مواصلة الدراسة الجامعية أو شراء سيارة أو منزل، يجب البحث عن طرق أخرى للحصول على المال دون اللجوء إلى الربا. يمكن البحث عن قرض حسن من شخص موثوق به، أو توفير المال من الدخل الشخصي، أو حتى التعاون مع مجموعة من الأشخاص لتوفير مبلغ معين يدفعه كل منهم شهرياً. تذكر دائماً أن الربا محرم في الإسلام، وأن الله تعالى قد لعن آكله وموكله وشاهديه. لذلك، يجب على المسلم أن يتقي الله في نفسه وولديه، ولا يقع في الربا الذي قد يؤدي إلى الطرد من رحمة الله عز وجل.
إقرأ أيضا:الشّرجم أو الشّرجب (النافذة)- التجويد هل هو فرض أم سنة أم ماذا؟ مع الدليل. وجزاكم الله عنا خير الجزاء
- عندما أريد أن أعرف الحكم الشرعي في مسألة ما فإنني آخذها من موقعكم الرائع، لأنني أثق به، سواء هنا بقس
- وقعت مشكلة كبيرة بيني وبين زوجي، ووالدتي كانت موجودة. ووسط الخصام قال زوجي لوالدتي: بنتك طالق. وذهب،
- أنا أعيش في الصين، و لدي شركة استشارات لمساعدة رجال الاعمال في شراء بضائعهم من الصين و شحنها إلى بلد
- هل أسلم بغيض بن عامر بن هاشم كاتب صحيفة المقاطعة في شعب أبي طالب؟ وإذا كان الجواب: نعم، فلماذا لم يغ