يُحرم استخدام الآهات في المقاطع الدعوية إذا عولجت بالآلات الحديثة والمؤثرات الصوتية حتى خرجت على صورة النغمات وصوت الآلات الموسيقية، لأنها تحرم مثل الموسيقى . أما إذا بقيت الآهات على حالها الطبيعية فلا تأخذ حكم الموسيقى, مع أنه لا يجوز استعمالها خلفية لتلاوة القرآن الكريم احتراماً وتعظيماً له.
وبالرغم من أن الآهات والأحزان ليست من ديننا، فإن استخدامها في الفواصل بين التلاوة والموعظة أقل أحواله كراهة. يُفضل البدائل المناسبة للمقاطع الدعوية على الأحاديث، التلاوة والموعظة النافعة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعاني منذ فترة من الوسواس في الدين، ثم قرأت مجموعة فتاوى اطمأن قلبي لها، ثم عاودني من جديد، وأصبحت ا
- Endless Summer Nights
- أنا أحب واحدا بطريقة صعبة وهو كلم أبي لكن أهله رفضوا في هذا الوقت بسببب الدراسة، هذه آخر سنة له، وأن
- كنت أعاني من اضطرابات نفسية بسبب وساوس الشيطان و النفس، فوصف لي طبيب مسلم دواء اسمه xanax و بفضل الل
- Kanebogen School