فيما يتعلق بحكم الاستدانة في ثمن الأضحية، يوضح النص أن العلماء اختلفوا في حكم الأضحية نفسها، بين من يرى وجوبها ومن يرى استحبابها. ومع ذلك، اتفقوا جميعاً على أن الأضحية ليست واجبة على غير الغني، وبالتالي لا يجب الاستدانة من أجل شراء الأضحية. ومع ذلك، يرى بعض العلماء أن من غير الواجدين الذين يرجون الوفاء يمكنهم الاستدانة لشراء الأضحية، مثل الموظف الذي يقترض حتى يحصل على راتبه. أما من لا يرجون الوفاء، فالأولى لهم عدم الاقتراض لأن ذلك يشغل ذمتهم بدين في شيء غير واجب عليهم. ويذكر النص أيضاً أن القدرة على شراء الأضحية هي شرط أساسي لها، وقد اختلف الفقهاء في تحديد من يعتبر قادراً عليها، حيث يعتمد ذلك على المذهب الفقهي. بشكل عام، يشدد النص على أن الاستدانة لشراء الأضحية يجب أن تكون مقتصرة على من يرجون الوفاء، وأنها ليست واجبة على غير الغني.
إقرأ أيضا:كتاب السماء والأرض: الاحترار الكونيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيس مكتوب عليه ( بسملة ) كان أهلي يضعون فيه نقودا و لكني لم أقم بنصحهم أن لا يمتهنوا كلمة البسملة هك
- تناقشت مع أحد الزملاء عن الكمال، وقال لي إن البشر أيضا لهم الكمال، ولما حاججته بأن لا عصمة إلا لنبي
- ثلاثة أخوات: - أنجبت عواطف ولدين محمد وحسين -أنجبت كريمة ابنتين أمال وماجدة تزوجت فاطمة من رجلين جمي
- ترك أبي بيت وقف، ووصى أن تسكن فيه أختي وحيدة على أنها الأحوج، وأنعم الله علينا بعد توزيع الميراث ونر
- سمعت حديثا ولست أعلم نصه فأرجو إفادتي عنه إن استطعتم وجزاكم الله خيراً مقدما، الحديث فيما معناه أن م
