يُجيز الفقه الإسلامي الاستمناء في نهار رمضان لإجراء عملية الحقن المجهري، إذا لم يكن من الممكن تأجيلها إلى الليل، لما فيه مصلحة تفوق المفسدة. فإذا استمنى شخص في نهار رمضان لغرض تحليل طبي أو إجراء الحقن المجهري، خاصةً في حالات العقم، فلا حرج عليه. يُفرض عليه قضاء يوم بدل اليوم الذي استمنى فيه، ولا يُلزمه كفارة.
ويرجع ذلك إلى قرار اللجنة الدائمة للإفتاء في المملكة العربية السعودية التي أجازت الاستمناء في المختبر للقيام بمثل هذه التحليلات، حيث ترى أن المصلحة الجوهرية من ذلك تفوق المسألة المتعلقة بقضاء الصوم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في شركة مالية توفّر خدمة المحفظة الإلكترونية، التي يحفظ فيها عملاء الشركة أموالهم، وعملي فيها ي
- Schalkendorf
- ما هو متعلق (حتى) في قوله: {حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَن
- صاحب الشركه التي أعمل بها يمتلك شركة أخرى وقد اتفق على مشروع للشركة الأخرى بمبلغ معين وقد تمكنت من أ
- اشترى شخص منزلا للسكن، ودفع نصف ثمن الشراء، ثم دفع أحد أبنائه النصف الآخر، وفي عقد الشراء أثبت اسمه