تناول حوار “حماية الديمقراطية.. خداع صناديق الاقتراع والتأثير الإعلامي” موضوعًا حساسًا يركز على تحديات الثقة العامة في العملية الديمقراطية. حيث سلط المتداخلون الضوء على مخاطر استخدام الانتخابات كمظهر زائف للحرية والتمثيل الشعبي، مدعين أن السيطرة السابقة للأحداث بواسطة وسائل الإعلام والقوى الاقتصادية يمكن أن تؤدي إلى تزييف إرادة الناخبين. أكد شاهر بن عمر على أهمية التفريق بين شعور السكان بالسيادة والحكم الفعلي، موضحاً دور المؤسسات المالية والإعلامية في تشكيل الرأي العام. وأضاف أنه يجب عليهم لعب دور حيوي في مواجهة تلك التأثيرات الخارجية وضمان مشاركة المجتمع بشكل فعال لحفظ نقاء النظام السياسي.
من جهته، شدّد ضياء الحق الكتاني على ضرورة اليقظة المستمرة لمراقبة أي محاولات لتغيير رغبات الشعب، مؤكداً أيضاً على مسؤولية الأفراد والجماعات الاجتماعية لتحقيق ديمقراطية واقعية ومتينة. إذن، تدور جوهر المناقشة حول تطوير مصداقية وفعالية الأنظمة الديمقراطية ضد التدخلات المحتملة من قِبل أصحاب النفوذ الخارجيين.
إقرأ أيضا:لغة أهل الأندلس وأحوالهم الإجتماعية- لقد حبب الله إلى نفسي ذكر الله عز وجل، فبعد الفجر أقرأ أذكار الصباح، وبعد صلاة الضحى أقول: الحمد لله
- تشارلز هومر هاسكينز
- أم مسنة دخلت دار مسنين برضاها، وكان المتاح بالدار سويت من غرفتين؛ مما جعل تكلفة إقامتها تتجاوز قيمة
- Harshita Saxena
- كانت زميلة لي تقول: إن من اغتاب أحدا بصفة فيه، فجزاؤه 70 سنة في قعر جهنم، وإذا لم تكن الصفة فيه، فجز