النص يُسلط الضوء على مسألة دعاء الأم المريض، وتحديداً دعاءها بالشفاء أو التوفيق في حال كان ذلك خيراً لها. يوضح النص أن الدعاء من هذا النوع جائز شرعاً، ليس عقوقاً ضد والدتها، بل تعبير عن الشفقة والرحمة. يُؤكد النص على حديث النبوي الذي يُحذر فيه المسلم من تمني الموت لنفسه أو لغيره، إلا إذا كان ذلك في وجه الضرر.
ويشير النص إلى أن دعاء المريض لنفسه أو لأحد سواء كان شفاءً أم توفيقاً جائزٌ، لا سيما إن كان على باب الشفقة والرحمة.
يختم النص بقوله: “دعائك لم يكن عقوقاً، بل كان تعبيراً عن الشفقة والرحمة تجاه والدتك فوضت الأمر إلى رحمة الله”.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد قمت بالتقرب من امرأة متزوجة، ولكن لم أفعل معها الحرام بشكل كامل. أي فقط مداعبة وعناق وسمعت أن هن
- ما المقصود بكلمة البنين والبنون في سورة الإسراء والكهف؟ هل تعني الذكور فقط أم ماذا؟ الآية رقم 6 سورة
- فينيكس (مصارع)
- جُورا (الدائرة الانتخابية)
- كم عدد الأنبياء الذين ذكروا بالتوراة؟ وماذا تقول التوراة عن كل نبي ذكر بالقرآن؟