في الإسلام، تعتبر عملية الخطوبة خطوة أساسية وبناءة نحو تأسيس علاقة زوجية مستقرة تقوم على الحب والمودة. يحدد هذا النظام الشريعة الإسلامية مجموعة من الضوابط والإجراءات التي يجب اتباعها أثناء هذه الفترة الحساسة. تبدأ الخطوبة باختيار الشخص المؤهل الذي يتقدم بطلب يد المرأة، والذي يقوم بذلك عبر والدها أو وصيه، مصطحباً معه أحد أقربائه الذكور. بعد الحصول على موافقة الأهل، يتم السماح للطرفين بالتعارف بشكل محدود، مع مراعاة الحدود الشرعية.
بعد ذلك، تجتمع الأطراف لمناقشة الجوانب المالية والعقدية للزواج، بما في ذلك تحديد المهر وتحديد التكاليف الأخرى المتعلقة بالاحتفالات. ويلي ذلك تأجيل التوقيع الرسمي للعقود لحين نقل ممتلكات المرأة إلى اسم زوجها الجديد. وخلال فترة الانتظار قبل الزفاف، يُشجع كلا الطرفين على معرفة بعضهما البعض بشكل أفضل وفهم قيمهما وأهدافهما الشخصية.
إقرأ أيضا:قبائل بني كيل المعقلية بالمنطقة الشرقيةوتضع الشريعة الإسلامية أيضاً العديد من الأخلاقيات والمسؤوليات خلال فترة الخطوبة، مثل ضرورة الاحترام المتبادل والالتزام بالقواعد الاجتماعية والدينية. ومن المهم أن يحافظ كلا الطرفين على سلوك محترم ومتوافق مع تعاليم الإسلام، مثل ارتداء ملابس محتشمة
- قال عمر رضي الله عنه إني لأكره أحدكم سبهللا ، ما المقصود بكلمة سبهللا ؟
- أنا مقبلة على توقيع عقد قراني بعد أيام إن شاء الله، ولكني في نفس الوقت أرغب بشدة جامحة في دراسة دبلو
- مجتمع غوسي المسلم
- أنا مقبل على الزواج، ومعي شقة اشتريتها بالأقساط، وهي نصف تشطيب، وإذا أردت تشطيبها فلا يمكنني ذلك إلا
- أنا شابّة متخرجة، أعمل مهندسة برمجيات كمبيوتر، وعملي ليس فيه أي جهد عضلي؛ إذ أجلس على المكتب ثماني س