“ليلى الأخيلية” قصيدة رثاء لـ “توبة” تُجسّد حزن الفراق والشوق للعودة، حيث تنعكس مشاعر الحسرة والندم على فراق المحبوب وتوبته منه.
الشاعرة، “ليلى بنت المرحل”، تَستخدم الأدوات الأدبية مثل الاستعارات والكنايات لإيصال الألم الداخلي للعاشق المتعلق بتوبة.
تُبدأ القصيدة بتجسيد حالة القلب المضطرب والجسد المرتجف بعد الانفصال، ثم تعود إلى وصف سعادة “ليلى” و”توبة” في الماضي. وتُشابه الغضب بخط مستقيم ذي نتيجة معروفة هي الضرر والخسران، مما يُظهر مدى عمق الندم على تصرفات الطرفين قبل الانفصال. في النهاية، تُصف “ليلى” حالتها النفسية بعد الرحيل، مُؤكدة خوفها الدائم من فقدانه ثانيةً حيث تشير إلى “المنون” كناية عن الموت، ليعبر عن الخوف المستمر من فقدان المحبوب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو السر في ذكر خلق الأنعام في وسط التحدث عن خلق الإنسان في سورة الزمر، آية 6؟ وشكراً.
- وليدع ربه إني أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد. السؤال: فرعون هذا كان ملكا، وكان يدعي ا
- سؤالي لسماحتكم حفظكم الله ورعاكم: لقد قمت بأداء فريضة الحج ولله الحمد في السنة الماضية أنا وزوجتي وع
- عند الرفع من السجود أشرع في قول التشهد الأخير قبل اعتدالي جالسًا، فما حكم ذلك؟
- أنا فتاةٌ، ووالدي مريضٌ، وأدير شؤون عائلتي المكونة من أختين، وأخٍ غير عاقلٍ، إلا أن دخل والدي لا يكف