تناولت المقالة سردًا موجزًا لسلسلة من السلاطين البارزين الذين لعبوا أدوارًا حاسمة في تشكيل مسار الدولة العثمانية طوال تاريخها الممتد. بدأ الحديث عن السلطان محمد الفاتح، المعروف أيضًا باسم محمد الثاني، حيث ذكر نصره الكبير في فتح القسطنطينية عام 1453 ميلادية (857 هجري)، مما عزز موقع الإمبراطورية وساهم في توسعها غربًا نحو أوروبا. ثم انتقل الكلام إلى السلطان سليمان القانوني، الذي يعد أحد أهم الحكام في تاريخ الدولة العثمانية، وذلك لما شهده عهده من ازدهار غير مسبوق واتساع رقعة الأرض الخاضعة لحكمه. وكان لهذا السلطان فضل كبير في تعديل الشريعة الإسلامية لتلائم تطور المجتمع آنذاك. أما بالنسبة للأمير أحمد الأول، فهو مثال للشباب المبكر الذي حمل مسؤولية كبيرة عندما تولى الحكم بعمر صغير نسبيًا، ولكنه أثبت قدراته وقدرته على إدارة شؤون البلاد وسط تحديات داخلية وخارجية عديدة. أخيرًا وليس آخرًا، تناول النص حياة السلطان عبد الحميد الثاني، الذي واجه ظروفًا سياسية شديدة التعقيد نتيجة ظهور حركة التحرر الوطني وانفصال بعض المناطق عن الإمبراطورية. وعلى الرغم من ذلك، ظل ملتزم
إقرأ أيضا:كتاب التهاب الكبد الفيروسي- هل لابد من لبس البنطلون مع العباية للصلاة مع العلم أن العباية ساترة كل الجسد ؟
- ما حكم بيع الأشياء كمقبض الباب المطلي بالذهب والفضة؟.
- وفقكم الباري، أجد مع طلابي الفصفص وهم ممنوعون من أكله في داخل الفصل أو القاعة، فأقوم برميه في القمام
- أنا شاب مسلم كنت ذا أخلاق جيدة وكنت أصلي في الوقت وأواظب على تلاوة القرءان وكان عندي رفاق صالحون، وإ
- عمري 35.5 لما كنت في 32 عرض علي زميل لي في العمل الزواج مني وهو أصغر مني ب 5 سنوات، وأسبقه في دراجات