تتمتع أم المؤمنين خديجة بنت خويلد بسلسلة من الصفات الحميدة التي جعلتها شخصية بارزة في التاريخ الإسلامي. فهي معروفة بطهارتها وعفتها، حيث كانت تسمى “الطاهرة” في الجاهلية، مما يعكس سمعتها الحسنة بين أهل قريش. بالإضافة إلى ذلك، تتميز بخلفية اجتماعية مرموقة كون والدها أحد زعماء مكة وأحد أثرياء قريش.
كما تشتهر خديجة بحكمة وقوة بصيرتها، حيث تمتلك فراسة ثاقبة أدت إليها اكتشاف صدق الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عندما اختاره لتولي إدارة تجارتها إلى الشام. علاوة على ذلك، فإن قدرتها على اتخاذ القرارات المصيرية واضحة من خلال موافقتها الفورية على الزواج منه رغم فارق السن الكبير بينهما.
إقرأ أيضا:أساسيات البرمجة ( أنظمة العد والخوارزميات )ومن أهم سماتها أيضًا سرعة استجابتها للإيمان الحق بعد رؤيتها لأحداث الغار مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم. كذلك، تبين تأنيها وحذرها أثناء نقل خبر الوحي إلى ورق بن نوفل، الأمر الذي يؤكد تفكيرها المنظم والحذر. أما فيما يتعلق برعايتها لشؤون البيت والنبي صلى الله عليه وسلم، فهو دليل واضح على التزامها الديني والأخلاقي العميق تجاه الأسرة والمجتمع.
وفي النهاية، يمكن
- أنا ولدت عام 1402 كأنثى ولكن وأنا في عمر الخمس سنوات كانت تصرفاتي كلها ذكورية وكل ما أكبر كان يصير ا
- أنا شاب أعاني من إعاقه وأستعمل الكرسي المتحرك ولا أستطيع الذهاب إلى المسجد ولا أدري هل صلاة الجماعة
- شيخى الكريم أنا إنسان متزوج ولكن قدر الله لي أن أعيش فترة بمفردى بعيدا عن زوجتى وذلك بسبب ظروف العمل
- لي زوجة متوفاة ولي بنت منها، وقد ورثث بنتي مبلغاً من المال من إرث زوجتي، وأود السفر للعمرة، فهل أستط
- لقد قرأت الفتوى التي تقول إنه لا يجوز للرجل الخلوة بالأجنبية ولو بغير شهوة، ولكني أذكر أن عمر بن الخ