في الآية القرآنية “ولمن خاف مقام ربه جنتان”، تصف هذه الآية بدقة وصفات الجنتين اللتين يعدهما الله لعباده المؤمنين الذين خافوا مقام الرب في الحياة الدنيا. توضح الآيات أن هاتين الجنتين تتميزان بأفنان كثيرة، والتي يمكن فهمها بأنها مجموعة متنوعة من الألوان والأشكال الجميلة للأغصان والشجر، مما يشير إلى تنوع ثمارها وفواكهها. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي كل جنّة على عينين تجريان مياه نقيّة، حيث يُعتقد أن أحدهما قد يكون تسنيم والآخر سلسبيل، وهو ما يعكس الوفرة والإشباع الذي سيجدونه هناك.
كما تؤكد الآيات وجود ثمار مختلفة وزوجان لكل نوع من الفاكهة، مما يدل على الغزارة والتنوع الغذائي داخل الجنة. أما بالنسبة للفرش الموجودة فيها، فتكون مصنوعة من الاستبرق الناعم والمريح، والذي يستخدم عادة لتزيين الأسطح الداخلية للمباني الفاخرة. علاوة على ذلك، يتم تقديم قطوف تلك الثمار بشكل مباشر دون حاجة لأي مجهود جسدي كبير؛ فالقطوف دانية ومتدلية بحيث يمكن الوصول إليها بكل سهولة سواء كان الشخص قائماً أم قاعداً أم نائماً. وأخيراً وليس آخراً،
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دهصاص- رجل يشك في ظهار زوجته فهل يجب عليه أن يسألها ما إن قال لها ما يفيد ذلك أم يطرح الشك و يبني على اليقي
- أود أن أستفسر منكم عن كيفية أداء الزكاة عن نادي الإنترنت؟ ولكم مني جزيل الشكر.
- إذا حلف شخص يمينين متماثلين بالصيغة في مرتين مختلفتين لنفس الشخص، و كذب فيهما أو لم يوفهما. فما كفار
- حرير (شخصية)
- نحن صيادون من مدينة بنغازي في ليبيا قمنا أثناء الأحداث في سنة 2011 بعد الثورة بنقل الأسلحة والذخيرة