يقدم النص مجموعة من العلامات التي يمكن أن تدل على ليلة القدر، وتعتمد تلك العلامات على وصف حالة السماء والشمس والهواء، حيث تكون السماء صافية وهادئة، وتشرق الشمس دون شعاع كالمقترب من القمر في ليلة البدر. يُشهد هذا اليوم أيضاً بِسكينةٍ عارمة تُحلّ على النفوس، وعلى ذلك يرى النبي -صلى الله عليه وسلم- أن هذه الليلة تتسم بالطمأنينة والراحة، وتليها شعور داخلي بالاطمئنان لدى من يستحق ليلة القدر.
يُذكر أيضاً أن من علامات ليلة القدر إحساس البعض بِشعورٍ قلبيٍّ يجعلهم يُدركون قيام تلك الليلة، حيث أشار النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى أن هذه الشعور يمكن مُثبته من خلال الدعاء: “اللَّهمَّ إنَّك عفُوٌّ كريمٌ تُحِبُّ العفْوَ، فاعْفُ عنِّي”.
إقرأ أيضا:شَرويطة (قطعة القماش المقطوعة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز للمرأة المتزوجة حوالي ثلاث سنوات ونصف السنة أن تطلب من زوجها الطلاق وتأخذ مهرها بسبب أن زوجه
- عندما كنت في الثانية والثالثة عشر من عمري لم يكن الحيض قد جاءني بعد ولكن نبت شعر عانتي وكنت أجهل أن
- سؤالي في حضانة ولدي من أم أمه بعد ما ثبت للمحكمة أنها غير قادرة على الرعاية، لأنها صحيا لا تصلح، وغي
- ماحكم تبديل الوقف بمثله؟ أخذت كتابا موقوفا من المسجد ـ ولست أنا من أوقفه ـ ودرست فيه وعلقت عليه، ثم
- شخص يريد الذهاب للحج ولكن تكاليف الحج من ابنه ويوجد عليه ديون لابنه الآخر وزوجة ابنه وأخيه،هل يجوز ل