يُناقش المقال “التوازن بين الرفض والإبداع في التمرد الفني” طبيعة التمرد الفني كعملية شاملة تتضمن جانبين رئيسيين: الرفض والإنشاء. يشدد المشاركون على ضرورة الاعتراف بأهمية كلا الجانبين، حيث يُعتبر الرفض محفزًا للتغيير الثقافي والفكري، ويُساعد الفنان على تحديد نقاط الضعف في النظام القائم، بينما يُعد الإبداع العمود الفقري لعملية البناء الفني الجديدة.
يرى العديد من المشاركين مثل عبد الولي بن العابد ومنال بن عمار وأ زهري الزياني وعبد الخالق بن موسى، أن التركيز على جانب واحد دون الآخر قد يؤدي إلى فهم غير كامل للتمرد الفني. تُؤكد علياء العياشي ومنال بن عمار دور الرفض كمحفز للتغيير الثقافي والفكري، لكن مع الاعتراف بأهمية الإبداع في بناء عالم فني جديد. أفنان الشرقاوي تصر على ضرورة دليل جديد وتحويل فكري بعد مرحلة الرفض، لكي لا تظل مجرد حركة عفوية دون هدف محدد. يُقترح بالتالي أن التوازن بين الرفض والإبداع هو مفتاح تحقيق تأثير أقوى وعمق أكبر في العمل الفني.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّبْنِيَّة- السؤال: أنا تاجر أشتري سلعة من المصنع فأدفع لصاحب المصنع 20% من مبلغ السلعة ثم أذهب بالسلعة إلى متجر
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أما بعد ...لا أدري يا أخي الكريم منذ أن رحلت إلى بيتي الجديد وهو في
- ما حكم الشرع الحنيف فيما يعرف بقراءة الختمة ( وهي اجتماع عدد من القراء يتقاسمون أجزاء المصحف الشريف
- أنا شخص لدي خبرة في التحليل الفني للأسواق العالمية والسلع والعملات سؤالي هو: هل قيامي بإعطاء توجيهات
- إذا اختلعت المرأة، ولديها أربع بنات، ووالداها متوفيان، وليس لديها إخوة، فهل تتوكل على الله، وتحسن ال