تناول حوار فقهي شامل بين شخصيات بارزة مثل اعتدال الغنوشي وأروى الزوبيري وزيدي بن مبارك وفرح الراضي موضوع الاستثمار في البرامج الحكومية والصكوك الوطنية من منظور شرعي. ركز النقاش بشكل أساسي على ضمان توافق هذه الاستثمارات مع أحكام الشريعة الإسلامية، وذلك عبر تجنب أي شكل من أشكال الربا والغرر المحتملة. أكدت جميع الأطراف على ضرورة إجراء تقييم دقيق لبنيات هذه الاستثمارات لتحديد مدى مطابقتها للقواعد الشرعية. وقد شددت أيضًا على أهمية التحلي بالحذر وعدم الاكتفاء بالاعتماد على تصنيف الهيئة المسؤولة عن المشروع دون مزيد من التدقيق. وبناء عليه، فقد تم الاتفاق على ضرورة وضع معايير وضوابط واضحة لضمان استيفاء شروط الشريعة الإسلامية فيما يتعلق بالتجارة والاستثمار، والتي تعتبر مسموحة ضمن حدود عدم وجود ربا والتلاعب المحتمل بها.
إقرأ أيضا:اللهجة العروبية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سائلة تقول: أنا فتاة بالغة من العمر 15 سنة ولم تنزل مني العادة الشهرية إلا في أول أيام البلوغ، والآن
- سؤالي عن الزكاة: كان عندي مبلغ من المال، قيمته 4500 دينار أردني، قمت بتسلفه لأخي؛ لكي يتزوج، وأعطاني
- نحن ثلاث شقيقات وكان أبونا قد وهب لكل منا شقة في عمارة يملك جزءا منها ثم وهب أختنا الصغرى شقة أخرى إ
- 1-عندما يشتري لك البنك منزلاً بالتقسيط زيادة عن سعر المنزل من المالك بنسبة 6% أو 8% و يأخذ دفعة أولى
- كان عندي مبلغ من المال أعطيته لصديق لي لكي يتاجر به بشرط أن يرجعه لي بعد سنة بشرط أن يعطني نسبة من ا