تناولت نقاشات صاحب المنشور سلمى المغراوي موضوعًا حيويًا يتعلق بدور الذكاء الاصطناعي في القطاع التعليمي. حيث أثار النقاش مخاوف بشأن إمكانية استبدال المعلمين بالذكاء الاصطناعي مستقبلاً. ومع ذلك، فإن الآراء المتباينة خلال المناقشة سلطت الضوء على نقاط قوة وضعف كل منهما.
من جهة، يرى البعض مثل أحمد النمري وشهد البرغوثي وشروق بن جلون أن الذكاء الاصطناعي رغم قدراته الرائعة في تقديم تجارب تعليمية مخصصة وفعالة، إلا أنه عاجز عن محاكاة الجوانب الإنسانية الحيوية كالاحتياجات الاجتماعية والعاطفية الفردية للطلاب. هذه الجوانب الأساسية تلعب دوراً حاسماً في تنمية الشخصية الشاملة للفرد.
ومن ناحية أخرى، تشير سميرة بن مبارك إلى إمكانيات تطوير الذكاء الاصطناعي لفهم الإشارات غير اللفظية والاستجابة لها بشكل أفضل، وهو ما ظهر بالفعل في بعض التطبيقات الحديثة كرعاية كبار السن والأطفال. وهذا يقودها لاقتراح دمج أكثر فعالية بين العنصرين البشري والتقني لتحقيق بيئة تعليمية متكاملة.
إقرأ أيضا:قبائل بني معقل بالمغرب الاقصىبشكل عام، يعترف
- هل يجوز شراء مكان لاستخدامه كمسجد بقرض بنكي ربوي فى إيطاليا؟ رجاء الرد سريعا.
- ما حكم استخدام الوجوه التعبيرية في المنتديات؟ وهل تعد من الرسم؟
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى "الأشجار الصنوبرية". فيما يلي مقدمة محتملة للمقال:
- ما حكم دخول الحائض لمصلى النساء أو مسجد به مدرسة قرآنية خاصة بالنساء حيث أنها لا تستطيع الدخول للمدر
- ما الواجب علي في حق زوجتي من الذهاب إلى أمها في الإسلام؟ وكم عدد الزيارات؟.