تتناول الدراسة “عوائق النوم” بعمق أبرز العوامل المؤدية إلى الأرق وصعوبة النوم لدى الكثير من الناس حول العالم. تنقسم هذه العوائق الرئيسية إلى ثلاث فئات: بيئية، صحية، وعاطفية. فيما يتعلق بالعوامل البيئية، يلعب الضجيج والإضاءة الساطعة قبل موعد النوم دوراً محورياً في تعطيل عملية النوم؛ حيث يُحدث الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات الإلكترونية اختلالاً في إنتاج هرمون الميلاتونين، مما يؤدي إلى الأرق. كذلك، درجة حرارة الغرفة غير المناسبة والفراش غير المريح يساهمان أيضاً في تسهيل دخول الشخص في حالة نوم هادئة.
بالإضافة لذلك، تعد المشكلات الصحية سبباً آخر مهماً للأرق. فالآلام المزمنة تستنزف الطاقة وتزيد من صعوبة الاسترخاء والنوم. بعض العقاقير الطبية لها تأثيرات جانبية مرتبطة بالنوم والتي قد تفاقم الأعراض الليلية كالحرقة ورؤية ضبابية أثناء النوم. أما بالنسبة للعوامل العاطفية، فتؤكد الدراسة على أهميتها الكبيرة أيضاً. القلق والاكتئاب هما حالتان نفسيتان شائعتان ترتبطان ارتباط وثيق بفقدان النوم. حتى التفكير بشأن العمل والمهام اليومية يمكن أن يشغل ذهن الإنسان وي
إقرأ أيضا:المن بالامامة “تاريخ بلاد المغرب والاندلس في عهد الموحدين”- قال زوجي لي وأنا حامل: اذهبي إلى بيت أهلك، وسوف تأتي لك الورقة اليوم. وبعدها بشهرين أرسل لي ورقة خطي
- أسافر إلى منطقة بعيدة تتجاوز 200 كم. فهل يجوز لي إذا صليت الظهر كاملا أربع ركعات في المسجد، بعد وصول
- لما انتهيت من صلاتي جلست لأتلو أذكار الصلاة، ولما أردت أن أقوم وجدت شخصا ورائي حوالي متر ونصف واقفا
- أنا مغربي أعمل في شركة بإسبانيا, وقانون العمل في هذا البلد يلزم أرباب العمل والشركات بأن تقوم بتأمين
- تزوجت من رجل متزوج وله 3 أبناء من زوجته الأولى حيث مضى على زواجهما12 عاما،ومضى على زواجي منه3 شهور ع