تُعد سورة الإخلاص والمعوذتان من أعظم سور القرآن الكريم وأفضلها، حيث تضمنتا تعاليم توحيدية عظيمة وحصناً للمسلم من كل مكروه. فقد روى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن سورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن، كما كان صلى الله عليه وسلم يتعوذ بهما من كل مكروه، وترك ما سواهما مما كان يتعوذ به من الكلام غير القرآن. وفي الحديث الشريف، قال صلى الله عليه وسلم: “قل، قلت يا رسول الله ما أقول؟ قال قل هو الله أحد، والمعوذتين حين تمسي، وحين تصبح ثلاث مرات، تكفيك من كل شيء”. كما أن قراءتها خمس عشرة مرة بعد معقبات الصلاة ليس بدعة إذا كان ذلك من باب التعوذ والتحصن بالقرآن الكريم. لذلك، فإن من تعوذ بهذه السور وتحصن بها من المكروه كفته إن شاء الله تعالى. إن فضل سورة الإخلاص والمعوذتين يكمن في كونها حصناً للمسلم من كل مكروه، مما يجعلها جزءاً أساسياً من تعاليم الإسلام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية السَّاقْطَة أو السَّقَّاطَة- حدث وأن غضبت من زوجتي وتشاجرنا بالهاتف ثم أقفلت الخط، ثم بعد ذلك أخذت أتخيل أنني أتشاجر معها ونطقت:
- هل الجمادات تشعر وتحس أم لا؟ بما أنها تسبح الله وتعبده بطريقتها؟ وهل إحساسها مرتبط ببقية الأشياء، لا
- سؤالي عن قضية يقع فيها كثير من الناس، ولكني لم أسمع هذه القضية تثار فقهيا من قبل. القضية هي أن كثيرا
- لدي سؤال: عندما أرى أغلبية الشباب الذين نحسبهم ملتزمين ولا نزكي على الله أحدا أن لديهم لبسا خاصا وهو
- أود سؤال حضرتكم عن معنى اللهم آمن روعاتنا، ما هي الروعات. وجزاكم الله خيرا