يشير مصطلح “خلل الهرمونات” إلى عدم التوازن في إنتاج بعض الهرمونات الرئيسية في الجسم، والذي يمكن أن يؤثر سلبًا على العديد من الوظائف الجسدية والنفسية المختلفة. هذه الهرمونات، وهي مواد كيميائية تصدرها غدد معينة، تلعب دورًا حيويًا في تنظيم العمليات الأساسية مثل النمو والتطور والإنجاب والأيض. عندما تحدث خلل في هذه العمليات، قد تؤدي إلى مجموعة واسعة من المشاكل الصحية.
من الأمثلة الشائعة لخلل الهرمونات اضطراب الغدة الدرقية، الذي يتمثل في مستويات غير طبيعية من هرموني الثايروكسين وثلاثي اليودوثيرونين المسؤولين عن التحكم في عمليات الأيض. بالإضافة إلى ذلك، هناك متلازمة تكيس المبايض التي ترفع مستوى هرمون تستوستيرون لدى النساء وتؤثر على دورات الحيض لديهن. كذلك، يعد فرط نشاط الغدد الكظرية أمرًا مهمًا حيث ينتج عنه إفراز كبير جدًا لكورتيزول ويمكن أن يساهم بالتالي في تغييرات وزن الشخص وانزعاجه النفسي. أخيرًا وليس آخرًا، فإن نقص الإنسولين – وهو شائع بين مرضى السكري – يتطلب علاجات مستمرة باستخدام الإنسولين.
إقرأ أيضا:تاريخ وجدة وانكاد في دوحة الامجادتشمل المؤ
- هل يجوز كشف ما فوق الركبة أو لبس الملابس الداخلية فقط بشكل دائم إذا لم يوجد سوى الزوجين في المنزل وه
- هل ثبت حديث للرسول صلى الله عليه وسلم بمعناه أنه رغب في صيد الطيور أو الصيد بصفة عامة لأنه مخالفة لل
- هل يجوز للزوجة الثانية أن تطلب من زوجها عدم الذهاب إلى الأولى وتسبب له المشاكل؟
- نيروند
- فريق العقد في دوري كرة القدم الأمريكية 2000s