يؤدي السلوك المستقيم إلى فوائد عديدة تغمر صاحبها، ابتداءً من السعادة في الدنيا حيث ينال المتاع الحلال وتوفيق الله -تعالى- . وتُشكل الاستقامة ضماناً للطمأنينة عند الموت، إذ تُبشره الملائكة ويأخذ بقلبه الأمن والاطمئنان. أما في الآخرة، فهي الطريق المؤدي إلى الجنة التي وعد الله بها المستقيمين، وتُمثل غنيمة عظيمة تفوق كل ما في الدنيا.
ويؤدي هذا السلوك إلى تحقيق عدة فوائد أخلاقية وروحية: ثقة الناس ومحبتهم بسبب حسن المعاملة، اليقين بوجود الله -عز وجل-، واستحقاق الكرامة من الخالق، وفوز بأفضل الأعمَل وتطبيق الإسلام على أكمل وجه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ما حكم الدين في نظركم في رجل ارتكب فاحشة الزنا وهو شاب صغير قبل
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.يحلق المسلم لحيته وهو يعلم بحكم التحريم لكنه رغم هذا فهو مطمئن النفس
- أنا فتاة تخرج مني رطوبات الفرج. وقبل فترة طويلة كنت أصلي بعض الصلوات، وكنت أحس بشيء يخرج مني، فكنت أ
- أريد أن أسأل سؤالا بخصوص آداب طالب العلم، وخاصة أدب طالب العلم مع شيخه. فقد قرأت في ذلك قريبا، وكنت
- أنا طالب أذاكر بالكتابة، وبعض الأشياء تحتوي على كلمة (الله) فلا أستطيع حرق هذه الكمية من الأوراق فما