وفقًا للنص المقدم، فإن قراءة القرآن بالتجويد ليست واجبة، بل هي مستحبة لتحسين القراءة فقط. يوضح الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله أن التجويد ليس إلزاميًا، فإذا قرأ الإنسان القرآن بوضوح واهتم بتحريك الحروف كما ينبغي، فإن ذلك يكفي. الآية الكريمة “ورتل القرآن ترتيلاً” المزمل، لا تشير إلى التجويد بالمعنى الضيق، بل إلى القراءة البطيئة والمتأنية. بالتالي، يمكن القول إن قراءة القرآن بالتجويد ليست واجبة، ولكنها مستحبة لتحسين القراءة وزيادة خشوع القلب. هذا يعني أن مراعاة أحكام التجويد في القراءة هي أمر مستحب، ولكنها ليست شرطًا أساسيًا للقراءة الصحيحة. ومع ذلك، فإن تعلم أحكام التجويد نظريًا هو فرض كفاية، بينما تطبيقها عمليًا عند التلاوة هو فرض عين، وفقًا لبعض العلماء.
إقرأ أيضا:كتاب أدوية الجهاز العصبيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حلفت على امرأتي بالطلاق أن لا تكلم صديقة معينة لها، فعملت حظرا على الفيس، وعلى الواتس، وعلى رقمها، ف
- بارك الله فيكم وأثابكم خير الجزاء... عندي سؤال بات يؤنبني، هل ينبغي على المسلم أن يبوح بأسرار مهنته
- حلف أبوي عدة مرات على أنه مايلبس ثوباً جديداً عند صلاة التراويح .أبوي رجل متقدم في السن ودائما يحلف
- أنا فلسطيني مسلم أعيش بما يسمى إسرائيل(عرب 48) وأنا مهندس مدني، هل العمل في شركات بناء إسرائيلية داخ
- متزوج ولي ثلاثة أبناء، وزوجتي لا تكفيني جنسيا، وعلمت زوجتي وشاهدتني وأنا أمارس العادة السرية مع علمي