في غزوة أحد، التي تعد واحدة من أهم المعارك في التاريخ الإسلامي، تعرض المسلمون لهزيمة غير متوقعة رغم تفوقهم العددي. وفقًا للنصوص التاريخية الموثوقة مثل صحيح البخاري ومسلم، فقد بلغ عدد الشهداء المسلمين حوالي سبعين شهيدًا. ومن بين هؤلاء الشهود العظام حمزة بن عبد المطلب عَم النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي كان يُلقب بأسد الله وأسد رسوله. هذه الهزيمة كانت درسًا قاسيًا للمسلمين ولكنها عززت إيمانهم وتماسك جبهتهم أكثر فأكثر. وعلى الرغم من الخسائر الكبيرة، إلا أن الغزوة تركت بصماتها واضحة في تاريخ الجهاد والتصميم الإسلاميين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قالت لي صديقة إن أكبر خطأ يقوم به المسلمون، هو تلقين الشهادة للكفار الذين يريدون الدخول إلى الإسلام؛
- كالابانغا
- أحيانا عندما أرى بالجريدة شيخا أضع في عقلي أنني لن أضحك وبالفعل لا أضحك، واليوم عند ما رأيت الجريدة
- أريد شرحًا لطريقة حساب عدد الأشواط في الطواف، فإذا استقبلت الحجر الأسود في بداية العمرة، ثم كبرت وطف
- هناك جهة إسلامية ألزمت نفسي بالتبرع لها (ليس على سبيل النذر) بمبلغ شهرياً من باب البر، وبسبب انقطاع