وفقًا للنص المقدم، فإن الطريق إلى أن تكون من أولياء الله يتطلب تحقيق الإيمان والتقوى. أولياء الله هم الذين آمنوا بالله ورسله، واتبعوا أوامره واجتنبوا نواهيه. كما أكد النص على أهمية التقوى، حيث قال ابن عاشر: “وحاصل التقوى اجتناب وامتثال في ظاهر وباطن بذا تُنال”. بالإضافة إلى ذلك، يجب على العبد أن يحسن الظن بربه، مع الاستمرار في الخوف من تقصير أو خلل في عمله.
ومن علامات أولياء الله أنهم يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون، كما ذكر في سورة المؤمنون: “والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون”. ومع ذلك، يجب على العبد أن يظل حذرًا من عقوبة الله، وأن يراقب الله في كل أفعاله.
إقرأ أيضا:كتاب دليل المهندس المدنيفي الختام، الطريق إلى أن تكون من أولياء الله يتطلب الإيمان والتقوى المستمرين، مع الحذر من عقوبة الله والعمل الدؤوب على تحقيق الخيرات.
- سؤال: اشتريت من بياع قاتا بقيمة ثلاثمائة، فأعطيته مائتين وخمسين. فبقيت خمسون عندي، فقلت له غدا أعطيك
- ما الحالات التي يمنع فيها إجراء أطفال الأنابيب (الإخصاب الاصطناعي)، وهل يجوز إذا كان الزوج مسافراً أ
- أحيانا أشك في صحة نطقي لحرف معين في الفاتحة أو أنني أتيتت بالحركة الصحيحة فأعيد اللفظ قبل أن أنتقل ل
- أعيش مع أسرتي في غير بلاد الإسلام، ولا يكون توزيع الإرث حسب الشريعة الإسلامية، ما لم يتم عمل وصية.
- شيخي الفاضل لقد ورد في أحد المنتديات هذا الموضوع رجل استيقظ مبكرا ليصلي صلاة الفجر في المسجد لبس وتو