وفقًا للنص المقدم، فإن موضوع “لا تخرج نذرك من مال اليتامى” يركز على أهمية حماية أموال اليتامى وعدم استخدامها لأغراض شخصية، حتى لو كانت هذه الأغراض نذرًا. يشدد النص على أن أخذ النذر من مال اليتامى ليس في صالحهم، بل يعتبر سرقة. هذا بناءً على الآية القرآنية “ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن” (الأنعام: 152).
يؤكد النص على أن كل من لديه مال لليتامى يجب أن يتصرف به بما يراه صالحاً لهم، دون تجاوز حدود ما هو مصلحة لهم. هذا يعني أن التصرف في أموال اليتامى يجب أن يكون دائمًا في صالحهم، حتى لو كانوا أولادهم. لا يجوز التصرف في أموال اليتامى إلا بما فيه خير لهم، لأن أي تصرف آخر يعتبر محظورًا ومنهى عنه. هذا التوجيه يأتي من شريعة الإسلام التي تحث على حسن رعاية اليتيم وحماية حقوقه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشّطّابةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل خروج الزوجة مع زوجها للتنزه حق من حقوقها الزوجية أم يرجع ذلك لاختيار الزوج، أم إنه غير جائز لقوله
- أنا مطلقة منذ شهرين وكنت زوجة ثالثة لرجل متزوج أخذاً في الاعتبار أنه يقول إنه يتزوج للتعدد والمساهمة
- هناك مسألة قرأت عنها كثيرًا, وحيرتني كثيرًا, رغم أني لست متزوجًا, ولا عاقدًا, ألا وهي مسألة الطلاق,
- ما الحكم في امرأة غير متزوجة، جاءها الحيض قبل رمضان بثلاثة أيام، وفي رمضان لمدة ثلاثة أيام، وطهرت
- هل تجوز مقاطعة الأقارب أو تحديد علاقتنا بهم بسبب حسدهم الكثير؟ أشعر أن إحدى أقاربي تشعر بغيرة مني وت