في سياق العبادات الإسلامية، يشير مصطلح “الشفع” إلى أداء عدد زوجي من الركعات في الصلاة، بينما يُطلق لفظ “الوتر” على ركعة واحدة تؤدى بعد الانتهاء من الشفع. هذا الترتيب مستمد من سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم حيث كان يوصي أصحابه بأداء ثلاث ركعات قبل النوم كصلاة الوتر. هذه الرّكعة الأخيرة تسمى وترًا لأنها تأتي فردية (غير مزدوجة) عقب الشفع الذي يتكون عادة من عددان زوجيان مثل اثنتين أو أربع أو ست ركعات حسب اختيار المصلي. وبالتالي فإن الجمع بين الشفع والوتر يعكس التوازن والتكامل في العبادة، مما يعزز الروحانية ويؤكد أهمية اتباع السنة النبوية في مختلف جوانب الحياة الدينية للمسلم.
إقرأ أيضا:سكان منطقة تامسنا ودكالة حسب العلامة المختار السوسيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حكم عدم تخليل الشعر جيدًا عند غسل الجنابة؛ لأنه يؤدي إلى زيادة تساقط الشعر.
- لقد لاحظت أن البنات المحترمات والملتزمات بالحجاب الشرعي، بل والمنقبات هن من يتعرضن للإساءة من الشباب
- رجل تُوفيت زوجته ولها خمس بنات وابنان؛ فاشترى لأولاده شقة لكي يتزوج في البيت، ووعدهم بإعطائهم المصرو
- مدير البريد
- قمت بإقناع زوجي أن يشتري لي لابتوب عن طريق قول: إن صديقاتي قمن بشرائه، ولكن الحقيقة أن صديقاتي لم يش