توفي الشيخ الألباني، أحد أشهر علماء الحديث الإسلاميين، في الثانية والعشرين من شهر جمادى الآخرة لسنة 1420 هجريًا الموافق الثاني من أكتوبر لعام 1999 ميلاديًا. وقد بلغ حينذاك الثمانين عامًا. رغم عدم الإعلان الرسمي عن وفاته، فقد شهدت جنازته وحفل دفنه حضور آلاف المصلين، مما يعكس التأثير الكبير الذي تركه رحيله على المجتمع المسلم. تم دفن الشيخ الألباني في مقبرة قديمة بحي هملان بالعاصمة الأردنية عمان. يُعتبر الشيخ الألباني شخصية بارزة في عالم الحديث النبوي، حيث قضى سنوات طويلة في مشروع “تقريب السنة بين يدي الأمة”، والذي قام فيه بتصنيف الأحاديث حسب درجة صحتها، بما في ذلك الصحيحة والضعيفة والحسنة والشاذة والموضوعة. بالإضافة إلى ذلك، حقق العديد من الكتب التراثية وتعليق عليها، فضلاً عن إصدار سلسلتين مهمتين حول الأحاديث الصحيحة والضعيفة وأثرها على الأمة الإسلامية.
إقرأ أيضا:العالم والمفكر والباحث المهدي المنجرة- ستريكي القطة الخارقة
- عندي ولد معاق عمره أربع وعشرون سنة، وعنده عدم التحكم في البول ويلبس حفاظات، ويمر عليه وقت الصلاة وعل
- علمنا أن رسم وصنع ثماثيل ذوات الأرواح حرام وصاحبها يعذب. قال ابن عباس: لا أحدثك إلا ما سمعت رسول الل
- رجل لديه زوجتان: الأولى مطلقة، ولها ابنان وبنت، والثانية له منها ابن وبنت. توفيت المطلقة، ولها مال،
- أنا ابنتكم، وأريد فتواكم. أبي -كما أسمع- يأخذ مالا حراما، يعني يأخذ الرشوة، وأنا أدعو الله أن يهديه،