توفي الشيخ ابن باز رحمه الله قبيل فجر يوم الخميس الموافق 27 من شهر محرم عام 1420 هجرياً، الموافق عام 1999 ميلادياً. تراجعت حالته الصحية قبل وفاته و تم نقل جثمانه إلى منزله في مكة المكرمة لغسله وتكفينّه، حيث وصف وجهه بِشدّة البياض عند غسله. انتشر خبر وفاته بشكل سريع في جميع الدول الإسلامية، وأصاب المسلمون بحالة من الحزن الشديد، أصدر الديوان الملكي خبر وفاته وحدد موعد الصلاة عليه في المسجد الحرام بعد صلاة الجمعة، و تمّت إقامة صلاة الغائب عليه في المسجد النبوي وباقي مساجد المملكة السعودية، ثم دفن رحمه الله في مقبرة العدل بمكة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدغلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أشكر فضيلتكم على ردكم على رسالتي ولكن هناك شيء لم أوضحه لسيادتكم وهو أن كتابة العقد العرفي كان هناك
- في يوم من الأيام كنت أنا وزوجتي نتحدث حديثا عاديا، فقالت لي باستفزاز طلقني، فقلت لها: اعتبري نفسك مث
- أنا شاب أبلغ من العمر 27 عاما, متزوج ولي طفلان, لا أدري كيف أبدا ولا أين أنتهي، هنالك عدة أمور أعاني
- لا أعرف كيف أبدأ رسالتي ولكني في حيرة من حياتي لذا سأقص عليكم كل شيء ولا حياء في الدين، لإفادتي وإنا
- هل يجوز القول بأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان فقيراً؟.