في الإسلام، يتم تعريف التشاؤم باعتباره اعتقاداً بأن شيئاً محدداً قد يجلب الشر أو المكروه بسبب ارتباطه بحدث سابق أو علامة معينة. يمكن أن يكون هذا الشيء يوماً، شهراً، سنة، شخصية، كلمة، أو حتى حركة بدنية مثل تشبيك الأصابع. وقد حذر الدين الإسلامي بشدة من هذه الممارسات بسبب تأثيرها السلبي المحتمل على الأفراد والمجتمع. يؤكد النبي محمد صلى الله عليه وسلم على أهمية الثقة والإيمان بقضاء الله وقدره، حيث يقول “احفظ الله تجده أمامك”. يشجع الإسلام على التفاؤل والثقة في قدرة الله ورعايته، ويعتبر التشاؤم شكلاً من أشكال سوء الظن بالله دون دليل منطقي. بالإضافة إلى ذلك، يحظر القرآن الكريم والسنة النبوية الأفعال المرتبطة بالتنجيم والكهانة والتي تعتبر جزءاً من التشاؤم في بعض الثقافات الحديثة. بشكل عام، ينصح الإسلام المسلمين بالحفاظ على نظرة إيجابية ومتفائلة للحياة، معتمدين فقط على إيمانهم وثقتهم في حكم الله الرحيم والعادل.
إقرأ أيضا:قبائل بني كيل المعقلية بالمنطقة الشرقية- فيرنورز
- أمارس العادة السرية منذ أكثر من 3 سنوات، وأحاول التوقف عنها دون جدوى، أتوقف أسبوعين ثم أعود مرة أخرى
- هل يمكن أن يوسوس لي الشيطان لعمل شيء مفيد، وطيب، فيه الخير، وهو لا يريد من ذلك إلا الشر؟ وكيف يحدث ذ
- أرجو التفضل بإفادتي عن سند الحديث النبوي الشريف ( إن أخوف ما أخاف على أمتي رجل حمل القرآن حتى رئيت ب
- أمي توفيت قبل ثمانية أشهر، وعند وفاتها عاهدت الله -عزّ وجل- أن لا أرجع إلى التعليم أبدا، ولا إلى وظي