في جوهره، يشير مفهوم الظلم إلى حالة عدم العدل أو الإنصاف في التعامل مع الأفراد أو الجماعات. يمكن أن يأخذ هذا المفهوم أشكالاً مختلفة وفقًا للظروف والمجتمعات التي يتم فيها تطبيقها. بشكل عام، يُعتبر الظلم انتهاكًا لحقوق الآخرين وحرمتهم، سواء كانت هذه الحقوق طبيعية أم مكتسبة عبر القانون والتشريعات الاجتماعية.
هناك عدة أنواع رئيسية للظلم تبرز في مختلف السياقات الثقافية والدينية والقانونية. أولى هذه الأنواع هو ظلم الفرد ضد نفسه، حيث يتضمن أفعال مثل الإسراف والتراخي عن أداء الواجبات الدينية والأخلاقية. النوع الثاني هو ظلم الفرد تجاه الآخرين، والذي قد يتضمن التمييز العنصري، والاستغلال الاقتصادي، والإساءة النفسية والجسدية. أما النوع الثالث فهو ظلم المجتمع ككل، ويتمثل غالبًا في السياسات غير العادلة وعدم المساواة بين الطبقات الاجتماعية المختلفة.
إقرأ أيضا:المجزرة الفرنسية بسيد الغنيمي نواحي السطاتمن منظور إسلامي، يعتبر الظلم محرمًا بشدة ويؤدي إلى عواقب وخيمة في الدنيا والآخرة. القرآن الكريم والسنة النبوية يحثان المسلمين على تجنب جميع أشكال الظلم وتقديم العدالة لكل الناس بغض النظر عن خلفياتهم وأصولهم. وبالتالي فإن فهم
- من المعلوم أن المبتلى بالسلس عليه الوضوء لكل وقت بعد دخوله ولكن إذا توضأ المصاب بالسلس لوقت ودخل الو
- إذا كنت في التشهد الأول فقلته ثم قلت التشهد الأخير بعد التشهد الأول حيث بقيت لي الركعتان الثالثة وال
- ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في صحيح ابن حبان : يخرج رجل من أمتي يواطئ ..... هل بعد يواطئ ا
- رأيت بطاقة مكتوبا عليها اسم الله تعالى وكانت موضوعة في وضع غير لائق فأردت أن أغير ذلك، لكنني اضطررت
- ماهو الدليل من السنة المطهرة بأن الناذر لا يأكل من نذره؟.