وفقًا للنص المقدم، فإن مقدار زكاة الفطر هو صاع من الطعام، والذي يقدر بحوالي ٢٤٠ كيلو جراماً من الأرز أو أي نوع آخر من الطعام الذي يعتبر قوتاً لأهل البلد. هذا المقدار ثابت ومحدد في الحديث النبوي الشريف، حيث قال ابن عمر رضي الله عنهما: “فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر صاعاً من تمر، أو صاعاً من شعير، على العبد والحر، والذكر والأنثى، والصغير والكبير من المسلمين”. هذا المقدار يشمل جميع أنواع الطعام التي تعتبر قوتاً لأهل البلد، مثل الأرز، والتمر، والشعير، والزبيب، والأقط، والذرة وغيرها. وبالتالي، يمكن إخراج زكاة الفطر من أي نوع من هذه الأنواع حسب ما هو متاح ومتوفر في البلد. هذا المقدار ثابت ولا يتغير، بغض النظر عن قيمة الطعام أو نوعه.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبيلة سفيانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم برامج الكمبيوتر المقرصنة مع أخذ هذا الأمر في الاعتبار: بالنسبة للبرامج المقرصنة، فأنا أعلم أن
- سان موريس، الباسرين
- Stockholm Syndrome (Blink-182 song)
- أنا أساعد أناسا في أخذ حق لهم قد أخذ منهم بالقوة وليس حق له قانوني ولا شرعي ولكن أخذ منهم مقابل رد ه
- عندي محل أشتغل فيه ولقد قمت بشراء المحل من قبل خمسة وعشرون سنة وأنا أشتريه من شخص والشخص يدفع إلى ال