وفقًا للنص الديني المقدم، يتم تحديد مقدار فدية الصيام للحامل بشكل واضح ومتوافق عليه بين العديد من الفقهاء. حيث يشترط القرآن الكريم “فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكِينٍ” لكل يوم يفطر فيه الشخص غير القادر على الصيام لأسباب شرعية مثل الحمل. هذا الطعام المُقدر للمسكين يجب أن يكون مدداً واحداً من قوت أهل المنطقة، والذي تم تقديره علمياً بحوالي ستمئة جرام (600 غ) من المواد الغذائية الأساسية كالبر أو الأرز. وقدّر البعض تكلفة المد الواحد بما يتراوح بين الستين قرشاً والدينار الأردني للفرد الواحد، مع الأخذ بالاعتبار الاختلاف المحتمل في التكاليف عبر المناطق المختلفة. وبالتالي، تقع مسؤولية تقديم هذه الفدية على عاتق النساء الحوامل اللاتي افطرن خلال شهر رمضان نتيجة المخاطر الصحية المرتبطة بالحمل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَكْلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لا يرث المسلم الكافر ولا الكافر المسلم، لكن اليوم إذا تزوج الرجل كتابية ثم ماتت فورثها، أين يضع الما
- صبي يبلغ من العمر 10 سنوات ضرب صديقه الذي في مثل سنه وهما يلعبان بخشبة في طرفها مسمار ففقد المضروب ب
- نعيش في بيت إرث وكثيرا ما حاول أبي إعطاءهم حقهم وأخذ البيت ولكنهم كانوا يرفضون بحجة أن يظل البيت مفت
- A Rural Elopement
- أنا مسافر إلى بلد أوروبي مدة شهر، وقد تزيد المدة أو تنقص، فهل تصح لي الصلاة قصراً وجمعاً؟