إنكار أحداث محددة مثل ظهور الدجال والمهدي ونزول عيسى عليه السلام يُعتبر مسألة حساسة ومعقدة في الفقه الإسلامي، بحسب النص. بينما يؤكد معظم العلماء، ومنهم الإمام عبد العزيز بن باز، أن هذه الأحداث جزء أساسي من العقيدة الإسلامية استناداً إلى أحاديث نبوية متواترة وصحيحة، إلا أنه يوجد خلاف طفيف بين بعض الفقهاء حول درجة التكفير المرتبطة بإنكار هذه الأمور.
على الرغم من الاتفاق العام على أهمية قبول هذه الأحداث، فقد اقترح البعض عدم تصنيف رفض الاعتقاد بها مباشرة تحت بند “الكفر”، بل ربما يكون نتيجة للغلو والتشدد. ومع ذلك، يحذر النص بقوة من مخاطر تجاهل أي جوانب مهمة منها، خاصة أنها مرتبطة بالأحاديث النبوية الشريفة. بالتالي، حتى وإن كان هناك مجال للنقاش حول الدرجة القانونية لإنكار هذه الأحداث، فإن الرفض لها يتطلب دراسة دقيقة وحساسية شديدة لمنع سوء الفهم والإدانة غير الضرورية.
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ علم الطبقات- Lake Tisza
- بكل أسف وندم شديد، أطرح عليكم هذا السؤال فضيلة الشيخ. كنت أعيش في ديار الغربة ذاهبا للعمل، غير محصن.
- أنا في بلد وأدرس في بلد تبعد 500كم وفي تلك البلد أستاجر شقةفهل عندما أسافر من بلدي إلى المكان المستأ
- ما حكم بيع البيجامات التنكرية؟ قد حاولت وضع الرابط لشكلها، ولكن الموقع لا يسمح إلا بالأحرف العربية ف
- أنا شاب في الأربعين من عمري، لي ثلاثة إخوة أكبر مني في السن، وست أخوات تصغرنني سنا منهن اثنتان متزوج