لا تعد صلاة الجمعة واجبة على النساء، بل هي فريضة على كل مسلم بالغ عاقل حر، باستثناء أربعة فئات: العبد المملوك، المرأة، الصبي، والمريض. تُجيز النصّ للمرأة أن تصلي الظهر أربع ركعات في بيتها يوم الجمعة إذا لم تستطيع حضور صلاة الجمعة في المسجد. أما إذا حضرتَتْ إلى المسجد، فيمكن لها أن تصلي مع الإمام ركعتين وتجزئ ذلك عن صلاة الظهر. نصّ النص على أهمية الحرص من جانب المرأة على الالتزام بالشروط الشرعية عند خروجها إلى المسجد، مثل عدم التزين أو التطيب، وعدم الزحام مع الرجال في الطرقات، مع الإشارة إلى أن أفضل ما عليها هو الصلاة في بيتها.
إقرأ أيضا:زنّد (أشعل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم قول: إن شاء الله، في الأمور التي ستحدث في الآخرة؟ مثلا: أقول لشخص ظلمني: إن شاء الله يعذب، وإ
- هل حقا أن اللغة العربية لا تصلح أن تكون لغة علم بدعوى أن حروفها الهجائية هي السبب في ذلك، وبالتالي ف
- في عيد الأضحى الأخير أعطاني صديقي مبلغًا ماليًّا قدره 500 درهم مساعدةً لأعطيها لجدّتي، فأعطيتها لأمّ
- زوجة خالي رفعت قضية نفقة لها وللأولاد، وذهب خالي إلى المحامي، فطلب منه أن تذهب جدتي لترفع هي الأخرى
- هل صحيح أن أبا بكر الصديق امتنع عن إعطاء السيدة فاطمة الزهراء أرضا تركها الرسول عليه الصلاة والسلام؟