وفقًا للنص المقدم، إذا حلف شخص أثناء صيامه في رمضان على أداء عمرة معينة ولم يتمكن من تحقيق ذلك بسبب ظروف خارجة عن إرادته، فإن عليه كفارة اليمين حسب الشريعة الإسلامية. هذه الكفارة تتضمن خمسة خيارات، وهي: تحرير رقبة عبد، أو إطعام عشرة مساكين بما يكفي لإشباع أفراد أسرتك ولهم أيضًا، أو كسوتهم بثلاثة أثواب لكل واحد منهم. ومع ذلك، إذا لم يكن الشخص قادرًا على تحمل تكلفة أي من هذه الخيارات، فيمكنه التعويض عن طريق صيام ثلاثة أيام متتابعة. هذا مستند إلى الآية القرآنية في سورة المائدة (89)، والتي تنص على أن كفارة اليمين هي إطعام عشرة مساكين، أو كسوتهم، أو تحرير رقبة، أو صيام ثلاثة أيام لمن لا يستطيع تحمل التكاليف المالية. لذلك، إذا حلف شخص على أداء عمرة ولم يتمكن منها، فعليه كفارة اليمين حسب قدرته المالية أو اختياره للصيام.
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ هندسة الطائراتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هناك أمور شرعية لم تحدد بعدد، أو تكرار محدد. هل يكفي لعمل شخص بها أن يؤديها مرة واحدة في عمره؟
- شركة جي ريكوردز
- Romani people in Finland
- سؤالي يتلخص في عدة نقاط: 1ـ كنت أفعل الكثير من الطاعات فمثلا: كنت أصوم النوافل وأصلي السنن وأخرج الص
- لي أخ من أبي يعمل في الخليج ولظروف كان مقاطعا لأبي منذ أكثر من 12 عاما، وعندما عاد وأتى لزيارة أبي ق