لا يجوز بيع وشراء الحيوانات المحرمة في الإسلام، حيث يُحرّم تناول لحوم الخنازير وشراؤها أو بيعها لأنها محرمة على المسلمين. كما يحرم تعاطي كلاب الصيد، باستثناء الكلب الحامي وكلب الرعي، بشرط تحليل ذبائحها حسب الشروط الصحيحة للهلاك. يجب التأكد دائماً من مصدر الغذاء وأن يكون مشروعاً ومستوفياً لشروط الذبح الشرعية لتجنب الوقوع في الحرام. هذا الحكم الشرعي يهدف إلى حماية المسلمين من الانخراط في أعمال محرمة، ويؤكد على أهمية الالتزام بالشريعة الإسلامية في جميع المعاملات التجارية. لذلك، يجب على المسلمين تجنب بيع وشراء الحيوانات المحرمة، والالتزام بالشروط الشرعية في التعامل مع الحيوانات المباحة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- 1984 anti-Sikh riots
- بطولة أمريكا الجنوبية لكرة القدم لعام 1942
- هل يصح التصدق على شخص مسلم حافظ لكتاب الله وملتزم ومتزوج حديثا، ولكنه يتبع إحدى الطرق الصوفية المعتد
- أنا يزداد بعدي عن النبي صلى الله عليه وسلم عندما أقرأ سيرته، وأقول لنفسي لم فضل النبي عنا في الدنيا
- ما هو تفسير هذه الآية من سورة البقرة: صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنْ اللَّهِ صِبْغَةً وَنَحْن