يُلقي النص الضوء على مسألة إمكانية الاستثناء من تكليف قراءة القرآن الكريم في حال ضعف السمع، مؤكداً أن الأمر ليس مستبعداً بالمرة. يقرر النص ضرورة تكييف أداء الصلاة مع قدرات الفرد، ففي حين يمكن تجاوز قراءة القرآن عند ضعف السمع، يُحث على القيام بما هو ممكن من أداء العبادة وفق طاقة و قدرة كلٍّ. ويُمثّل ذلك توجيهات الرسول صلى الله عليه وسلم وأجماع الفقهاء عبر التاريخ، الذين يشددون على ضرورة الأخذ برأي التفاضلية بين مستويات الاستجابة البشرية تجاه متطلبات الحياة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حكم استعمال الرجال مرطبات الجلد، وذلك للحفاظ على نضارة البشرة، وكذلك الحفاظ على الشباب أطول فترة ممك
- أنا طالب في الثانوية العامة. أحضر درس فيزياء من الساعة 3:00 إلى 7:00. فتأتي صلاة العصر في وقت المغرب
- أريد معرفة ما يقال في الركعة الثانية من صلاة الصبح بعد انتهاء الإمام من تلاوة الآية، ملاحظة: المرجو
- تبت من المعاصي -ولله الحمد-، وعندما دعوت الله بأني أستغفره وأتوب إليه، ثم قلت: خلاص والله، فحينما اس
- ما حكم الأخذ باليسير من المذاهب المختلفة استنادا على حديث النبي (ص):« بأنه لم يخير بين أمرين إلا اخت