يُحذر المصاب بانفلات الريح من إعادة الوضوء قبل أداء صلاة النوافل، مثل قيام الليل، إذا حدث شيء غير الحدث الدائم بعد اداء الفريضة. يُؤكد النص على حديث النبي صلى الله عليه وسلم: “لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ”. يتباين العلماء في حكم الوضوء للمصاب بانفلات الريح، فمنهم من يرى وجوب الوضوء لكل صلاة بعد دخول وقتها، ومنهم من يرى جواز الوضوء مرة واحدة لكل صلوات اليوم ما لم ينقض الوضوء بناقض آخر غير السلس الملازم. ويرى الأكثر أن القول الأول هو الأحوط. أما عن النية عند الوضوء فمنها القصد بالقلب للطهارة من أجل فعل الصلاة، ولا يشرع التلفظ بها باللسان.
إقرأ أيضا:تاريخ قبيلة شياظمة بالمغرب حسب ابن خلدونمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي: كيف أجاهد نفسي؟ وهل مجاهدة الصفات السيئة مثل التكلم في النفس، ومجاهدة هذه الأشياء؟ حين أقرأ ق
- ضفدع فيلوتوس مجوبرجي
- في كل أسبوع يجتمع في يوم رجال وشباب العائلة للعشاء في بيت كبيرهم. وكثير من الرجال يدخن والشباب يرتدو
- أنا دائما في مشاكل مع زوجتي، وذات مرة قلت لها لو خرجت خارج الباب -ونحن في شجار- تكونين طالقا، ففتحت.
- أنا امرأة متزوجة, منّ الله علي وعلى زوجى بالالتزام و لله الحمد و المنة, قبل التزامى كانت لي صور أبدو